بيروت.. مهرجان المحبة للطفولة يُفرح 1000 يتيم |
المحبة والطفولة توأم يعبران عن البراءة والأمل، ويجعلان الإنسان ينصهر في عالم طفولي، يُلامس أقصى الشفافية. وكيف لو أنهما إجتمعا معاً في مهرجان ضم بين أحضانه أيتاماً في عمر الورود أز |
|
|
 |
|
|
 |
هذا ما أبكى أيتام غزة (صورة قلمية) |
الطفل اليتيم أحمد يسير بخطوات متثاقلة.. يحمل بأنامله الباردة فانوس الكاز ويتلاصق من جانبيه أشقائه عمر وحنان كأنهم ظله الذي يسير ملاصقا له.. بقدمين مثقلين بالأحزان يشقون ظلمة ليل غز |
|
|
 |
|
|
 |
|
|
 |
|
|
 |
مبـرة الـرحمة.. تمسـح دمـوع أيتـام غـزة |
ما من حكـاية دافئـة قبـل النـوم يسمـعونها ...ولا قبـلاتٍ على الجبيـن من والدين يدندنان في الأذن الناعسـة : "نـمّ يا حبيب العمـر نـام ..أّهديـك زوجاً من حمام". |
|
|
 |
200 ألف يتيم في الضفة وغزة |
تتزايد الأوضاع المعيشية صعوبة في الأراضي الفلسطيني لتلقي بحملها على اضعف فئة في المجتمع الفلسطيني، فيعيش اليتيم وضع إنساني صعب تخلفه ممارسات الاحتلال الإسرائيلي وقلة توفر الإمكانيا |
|
|
 |
|
|
 |